نظرًا لأهمية الحاسوب كوسيلة تعليمية أساسية في مسيرة الطالب التعليمية، بادرت الجمعية لتقديم حواسيب نقّالة للطلاب الاكاديميين في المؤسسات الاكاديمية في البلاد، وكذلك للطلاب المتفوقين في المدارس الإعدادية والثانوية. وظهرت أهمية الحاسوب كوسيلة تعليمية أساسية مع موجة انتشار وباء الكورونا الأولى حيث اضطر الطلاب للمكوث في بيوتهم والتعلم عن بعد، وفي اوج هذه الازمة، وصلت للجمعية مئات الطلبات من قبل الطلاب، وساهمت الجمعية بتقديم الحواسيب قدر المستطاع ووفق مكانياتها المتواضعة.